مر زمن طويل، منذ آخر مرة قرأت رواية لكاتبة (بالتحديد منذ مطالعتي رواية "شجرة اللبخ")، لا أشعر خلالها أنني أقرأ لأنثي، بل لإنسان.
في نفس الوقت.. استمتع جدًا بأجواء الأصالة المحلية والتاريخية.
تتطرق الرواية إلى تاريخ عمارة سكنية في مدينة المنصورة، تدعى (المختلط)، لم يكن يسكنها سوى الأجانب، قبل أن تتحول تدريجيًا إلى منطقة عامرة بعائلات (جلالة) و(فهمي) و(عبد الرازق) و.. و..، لتتشعب الأحداث في ذكر علاقتهم ببعضهم البعض، جيلًا بعد جيل.
الرواية مسلية جدًا.
ذكرتني إلى حد كبير بمسلسل (حديث الصباح والمساء).
في نفس الوقت.. استمتع جدًا بأجواء الأصالة المحلية والتاريخية.
تتطرق الرواية إلى تاريخ عمارة سكنية في مدينة المنصورة، تدعى (المختلط)، لم يكن يسكنها سوى الأجانب، قبل أن تتحول تدريجيًا إلى منطقة عامرة بعائلات (جلالة) و(فهمي) و(عبد الرازق) و.. و..، لتتشعب الأحداث في ذكر علاقتهم ببعضهم البعض، جيلًا بعد جيل.
الرواية مسلية جدًا.
ذكرتني إلى حد كبير بمسلسل (حديث الصباح والمساء).