زيارة (لأبعد مدى) داخل تاريخ (وكالة بهنا)،
بداية من تأسيسها كمقر لشركة إنتاج أفلام، ثم فرض الحراسة عليها في أعقاب ثورة
يوليو 1952م، قبل تحولها -في النهاية- إلى مركز إشعاع ثقافي تابع لمؤسسة
(جدران).
مرفق بالجولة، شرح مكثف من الأديب والمترجم (عبد الرحيم يوسف)، مسئول النشاط الثقافي بالوكالة.
-
تعتذر مقدمًا على رداءة التصوير، نظرًا لاستخدام كاميرا موبايل،
إلا أننا نتعامل مع المسألة على أنها تذكار شخصي، بأننا -يومًا ما- كنا هناك، في
ضيافة مكان جميل، بصحبة أستاذ عزيز.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق