(محمود مهدي) في دبي.
صاحب القناة اليوتيوبية فيلم جامد - FilmGamed، لمن لا يعرفه.
اهتممت بهذه الحلقات الاستثنائية المخصصة للرحلة، فوجدته يعتذر كثيرًا لكونه لا يصور في استديو كالعادة، بل يستخدم كاميرا هاتف + إمكانيات محدودة جدًا، مع العلم أن هذا -بالتحديد- أكثر ما أعجبني!ذكرني بأيام سابقة إلى حد ما .. هيييححح.. ألا ليت الشباب يعود يومًا..
مطار.. فندق.. بطاقة تعريفية تتدلى من شريط ملون.. شاي في أكواب ورقية.. زميلة مرحة تمر خلفك أثناء التصوير.. فتخرج لسانها في مواجهة كاميرتك لثانيتين.. ثم تكمل طريقها..
استمتعت جدًا بصراحة، في الحلقة الأخيرة تحديدًا، قال محمود أنه تلقى مكالمة هاتفية من صديق قديم، ومن المحتمل -لو وافق الضيف- سيكون بينهما حوار قصير أمام الكاميرا.
فكرت في أكثر من احتمال لهوية الضيف، لكنني لم أتخيل أن يكون... (باسم يوسف)!
في دبي.. مع (محمود مهدي).. في فيلم جامد..
!
صاحب القناة اليوتيوبية فيلم جامد - FilmGamed، لمن لا يعرفه.
اهتممت بهذه الحلقات الاستثنائية المخصصة للرحلة، فوجدته يعتذر كثيرًا لكونه لا يصور في استديو كالعادة، بل يستخدم كاميرا هاتف + إمكانيات محدودة جدًا، مع العلم أن هذا -بالتحديد- أكثر ما أعجبني!ذكرني بأيام سابقة إلى حد ما .. هيييححح.. ألا ليت الشباب يعود يومًا..
مطار.. فندق.. بطاقة تعريفية تتدلى من شريط ملون.. شاي في أكواب ورقية.. زميلة مرحة تمر خلفك أثناء التصوير.. فتخرج لسانها في مواجهة كاميرتك لثانيتين.. ثم تكمل طريقها..
استمتعت جدًا بصراحة، في الحلقة الأخيرة تحديدًا، قال محمود أنه تلقى مكالمة هاتفية من صديق قديم، ومن المحتمل -لو وافق الضيف- سيكون بينهما حوار قصير أمام الكاميرا.
فكرت في أكثر من احتمال لهوية الضيف، لكنني لم أتخيل أن يكون... (باسم يوسف)!
في دبي.. مع (محمود مهدي).. في فيلم جامد..
!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق